يا أيها المطر الخفيف أهجتنى...لم ترونى بنداكَ بل أظمئتنى
يا من أراكَ أطعتَ قلبكَ فى القلى وغضضت عنى الطرفَ حين رأيتنى
باللهِ هل يرضيكَ وأدى فى الثرى...يا من بأخذى للسماء وعدتنى
وأخذتنى حتى انشغلت بفرحتى..ومن السماء إلى الحضيضِ رميتنى
عوَدتنى طعم النعيمِ وبعده....أوقعت َ بى وإلى الجحيم أعدتنى
وأريتنى حلمى البعيدَ حقيقةَ......وعلى التطلعِ للذرا عودتنى
أطعمتنى شهد الوصالِ وبعده....من كأسِ صدكَ فى البعادِأذقتنى
كانت خطاىَ إليكَ تعلن وجهتى....لم أدرِ أنكَ للضياعِ رميتنى
ما كان لى بالناسِ ادنى حاجةٍ....أنتَ الذى عن من سواك شغلتنى
أنا من رضيت الأسرَ منكَ وبعدما...أدمنته...بالعتق قد فاجئتنى
ما كنت أبغى منك عتقاً لا وما....أنكرت يوماً أن أسرَكَ راقنى
مهدتَ لى كل الدروبِ وحينما....أعددت نفسى للمسيرِ صددتنى
فبأىِ شيىءٍ سوفَ أحلم إن تكن....من أروعِ الأحلامِ قد ايقظتنى
يا من أراكَ أطعتَ قلبكَ فى القلى وغضضت عنى الطرفَ حين رأيتنى
باللهِ هل يرضيكَ وأدى فى الثرى...يا من بأخذى للسماء وعدتنى
وأخذتنى حتى انشغلت بفرحتى..ومن السماء إلى الحضيضِ رميتنى
عوَدتنى طعم النعيمِ وبعده....أوقعت َ بى وإلى الجحيم أعدتنى
وأريتنى حلمى البعيدَ حقيقةَ......وعلى التطلعِ للذرا عودتنى
أطعمتنى شهد الوصالِ وبعده....من كأسِ صدكَ فى البعادِأذقتنى
كانت خطاىَ إليكَ تعلن وجهتى....لم أدرِ أنكَ للضياعِ رميتنى
ما كان لى بالناسِ ادنى حاجةٍ....أنتَ الذى عن من سواك شغلتنى
أنا من رضيت الأسرَ منكَ وبعدما...أدمنته...بالعتق قد فاجئتنى
ما كنت أبغى منك عتقاً لا وما....أنكرت يوماً أن أسرَكَ راقنى
مهدتَ لى كل الدروبِ وحينما....أعددت نفسى للمسيرِ صددتنى
فبأىِ شيىءٍ سوفَ أحلم إن تكن....من أروعِ الأحلامِ قد ايقظتنى