me

Wednesday, July 13, 2011

كيف أنسي

أتقرُ عينكِ فى ليالى غُربتى
ويُقرحُ السهدُ اللعين جفونى
يا زهرةً ملأت حياتى بهجةً
وسرى شذاها فاحتوتهُ عيونى
أنِست لعطرك فى الوجود مشاعرى
حتى نسيتُ على يديك شجونى
لا تسألينى عن رفاق شبيبتى 
وصباى بعدكِ كلهم تركونى
ما عُدتُ أعرفُ كيف أنسي قصةً
بدأت بعقلى ...وانتهت بجنونى

3 comments:

Bussy said...

تفرقنا السنين ونجتمع على نفس الجرح
على درب الفراق
دموعنا تسبق خطاوينا

Bussy said...

تفرقنا السنين ونجتمع على نفس الجرح
على درب الفراق
دموعنا تسبق خطاوينا

Bussy said...

تفرقنا السنين ونجتمع على نفس الجرح
على درب الفراق
دموعنا تسبق خطاوينا