مـنْ أيْنَ أَبـدأُ فى هـواكِ حكـايتى وبدايتى فى الحـبَّ مثلَّ نهايتى
كمْ كـنْتُ أَبغِى أن أَتُوبَ عن الهوى ورحلْتُ عنكِ وقلْتُ أعلِنُ تَوبتى
وأردتُ إِسْـدَالَ الســتارِ مُصممـاً " وكما بدأتُ فسوف أُنهى قصَّتى "
لكننـى ألقـــيتُ قلْبــى تـائهاً وشقيتُ وحْدى فى البعادِ بِغُربتى
كمْ كـنْتُ أَبغِى أن أَتُوبَ عن الهوى ورحلْتُ عنكِ وقلْتُ أعلِنُ تَوبتى
وأردتُ إِسْـدَالَ الســتارِ مُصممـاً " وكما بدأتُ فسوف أُنهى قصَّتى "
لكننـى ألقـــيتُ قلْبــى تـائهاً وشقيتُ وحْدى فى البعادِ بِغُربتى
****************
مــن ذا سـواكِ أَعيشُ حيْنَ يَعُودُنى وأمــوتُ إن ولَّى سناهُ بلوعتى
كـل الـذى أبغى جوابَ تساؤُلى لِمَ بِعْتِ حُبَّى وَاسْتَبَحْتِ خيانتى ؟!
لا .. لسْـتُ أسعـى لاتهامكِ قاصداً فالذنبُ ذنبى والحــنينُ خطيئتى
لا تحْسبى أنَّــى عشقتُكِ مُــرغماً فلقدْ هــوى قلْبى بكاملِ رغبتى
لكننــى مـا عــدْتُ ألقى مهرباً فَحِيالَ إحساسى فقــدتُ إرادتى
مــن ذا سـواكِ أَعيشُ حيْنَ يَعُودُنى وأمــوتُ إن ولَّى سناهُ بلوعتى
كـل الـذى أبغى جوابَ تساؤُلى لِمَ بِعْتِ حُبَّى وَاسْتَبَحْتِ خيانتى ؟!
لا .. لسْـتُ أسعـى لاتهامكِ قاصداً فالذنبُ ذنبى والحــنينُ خطيئتى
لا تحْسبى أنَّــى عشقتُكِ مُــرغماً فلقدْ هــوى قلْبى بكاملِ رغبتى
لكننــى مـا عــدْتُ ألقى مهرباً فَحِيالَ إحساسى فقــدتُ إرادتى
****************
ولمــنْ أعيشُ وكيف تأتى فرحتى وأنا بـدونكِ قـد فقــدت هوَّيتى
صعْبٌ بأنْ يَسْلُـوكِ قلْبى إن تَكُــنْ أَطْـيافُ حبَّكِ لا تُـفارقُ مُقلتـى
فَعَــلامَ أَشْـعَلتِ اللْهيبَ بداخــلى وتَركْتِ قلْبى فى غياهـبِ وحدتى
فلــقدْ دَفَعْـتُ جـزاء بُعدى باهظاً وأَضَعْتُ عُمرى فى خِضَمِ تَعاستى
ولمــنْ أعيشُ وكيف تأتى فرحتى وأنا بـدونكِ قـد فقــدت هوَّيتى
صعْبٌ بأنْ يَسْلُـوكِ قلْبى إن تَكُــنْ أَطْـيافُ حبَّكِ لا تُـفارقُ مُقلتـى
فَعَــلامَ أَشْـعَلتِ اللْهيبَ بداخــلى وتَركْتِ قلْبى فى غياهـبِ وحدتى
فلــقدْ دَفَعْـتُ جـزاء بُعدى باهظاً وأَضَعْتُ عُمرى فى خِضَمِ تَعاستى
****************
يـا مـنْ رأيتُكِ كلَّ شئٍ فى الـورى أَتُراهُ أَنْسَـاكِ الـزمــانُ محبَّتى
لا تحْكمـى ظُلمـاً علـىَّ فإننــى ألْفيتُ فى عينيكِ ســـرَّ هدايتى
أموتُ حُبَّا
فـؤادى لـو عَلمتَ يَمــوتُ حُبَّا فمالكَ يا حـبيبَ القلْــب تأبى
تقــولُ أما نسـيتَ وكيف أنسى وقلْبى فى الهـوى ما زالَ صَبَّا
ومـا لـَوْمِى عليكِ سِــوى دليلٍ بأنَّى قـد رَضيتُ البُعْـدَ غصبا
لقـــدْ لانَ الجمادُ لــوجْدِ قلْبى وأنْتَ كـما أرى ما زْلـتَ صلْبا
يـا مـنْ رأيتُكِ كلَّ شئٍ فى الـورى أَتُراهُ أَنْسَـاكِ الـزمــانُ محبَّتى
لا تحْكمـى ظُلمـاً علـىَّ فإننــى ألْفيتُ فى عينيكِ ســـرَّ هدايتى
أموتُ حُبَّا
فـؤادى لـو عَلمتَ يَمــوتُ حُبَّا فمالكَ يا حـبيبَ القلْــب تأبى
تقــولُ أما نسـيتَ وكيف أنسى وقلْبى فى الهـوى ما زالَ صَبَّا
ومـا لـَوْمِى عليكِ سِــوى دليلٍ بأنَّى قـد رَضيتُ البُعْـدَ غصبا
لقـــدْ لانَ الجمادُ لــوجْدِ قلْبى وأنْتَ كـما أرى ما زْلـتَ صلْبا
****************
فقلْبى لَـمْ يـزلْ لهــواكَ يحـيا لأنَكَ حينما نادْيــت لبــــىَّ
وقدْ يبــدو قـرارُ البعْدِ سهــلاً ولكنىَّ وجــدتُ البْعــدَ خَطْبا
وفى يَمَّ الشجـونِ أضعْتُ عمـرى فـمنْ يُعْطى كَسِيرَ القلْـبِ قـلْبا
فقلْبى لَـمْ يـزلْ لهــواكَ يحـيا لأنَكَ حينما نادْيــت لبــــىَّ
وقدْ يبــدو قـرارُ البعْدِ سهــلاً ولكنىَّ وجــدتُ البْعــدَ خَطْبا
وفى يَمَّ الشجـونِ أضعْتُ عمـرى فـمنْ يُعْطى كَسِيرَ القلْـبِ قـلْبا
No comments:
Post a Comment